حديثنا الآن عن المرأة التي لا ترى في الرجل خطورة على ذاتها وتفردها واختلافها، حتى وإن بلغ عتيه في الذكورية والقمع، فذاتها تشرق بذاتها وعطاؤها يشيد بكينونتها، فهي لا تحتاج من الرجل عرفانا بأنها تماثله وتشاركه في شؤون حياتها لأنها تفعل حقا، إن الذكوري شخص معتل الفهم تراه القارئة https://bonob110slb0.blogdiloz.com/profile